يا امرأة، وأنت تمدين عيونك الباكيات للأفق تشكرين الله عن الإشارة والبشارة.. ثمّ وأنت تطوحين ل
يا امرأة.. وأنت تمدين عينيك الباكيتين للأفق تشكرين الله على الإشارة والبشارة.. ثمّ وأنت تطوحين للأع
هذهِ ليست مزحة ولا سخرية من الشعب الألمانى.. لكن: تظل الصدمة الحضارية الأكثر تأثيراً التى يواجهها
هذا وقد أجهز الرئيس الأمريكى تماماً على أى خيال علمى ستقوم به سينما هوليوود وأى خيال مخابراتى لأجهز
لا أحد على وجه الدقة يعرف لماذا توقف البوليس الأمريكى فجأة عن قتل المواطنين السود العزل ومباشرةً بع
الحكايا الخرافية/ الواقعية.. والصور المزلزلة الناجمة عن أعاصير يوم القيامة الأربعة التى ضربت الولاي
وددت لو أسائل بجدية كلاً من السيدة «سعاد صالح» والسيد «صبرى عبد الرءوف»: شي
أتراهم يفعلونها ثانيةً ويقتلون ابن ديانا قلب أمه.. الأمير الأصغر العاشق «هارى» ول
ما كل هذا الجنوح ناحية اشتهاءات الجسد المسكونة بحالة من الجوع الأبدى والمجاعة المنتشرة والمستشرقين
ولا تحسبن أن هذا الزلزال العنيف الذى ضرب فجأة معقل صناعة السينما الأمريكية «هوليوود» إث
يكتب
فى بداية شهر يونيو 2015 كانت الأجواء فى وسط مدينة برلين شديدة السخونة بقدر يتجاوز دفء صيف العاصمة الألمان