لأننا ابن الشعب المتدين بطبعه فقد ارتحنا كثيرا حين شاهدنا هذا الفرح الأسطورى شديد البذخ الذى أقامه&
مشهدان فارقان سيطرا على مسلسل «قمة العشرين» السنوى.. وأشعلا الشارع الأمريكى من جديد.. ا
داعش لا يفنى ولا يخلق من عدم.. نعم.. فهو ينبت وينمو ويترعرع ويتسامق ويطرح ويورث فى عقول الرجال- حتى
صنيعة من هذهِ المرأة: القدر.. أم المخابرات البريطانية.. أم هلاوس أمانينا المجهضة؟ ديانا التى قتلوها
يا امرأة، وأنت تمدين عيونك الباكيات للأفق تشكرين الله عن الإشارة والبشارة.. ثمّ وأنت تطوحين ل
يا امرأة.. وأنت تمدين عينيك الباكيتين للأفق تشكرين الله على الإشارة والبشارة.. ثمّ وأنت تطوحين للأع
هذهِ ليست مزحة ولا سخرية من الشعب الألمانى.. لكن: تظل الصدمة الحضارية الأكثر تأثيراً التى يواجهها
هذا وقد أجهز الرئيس الأمريكى تماماً على أى خيال علمى ستقوم به سينما هوليوود وأى خيال مخابراتى لأجهز
لا أحد على وجه الدقة يعرف لماذا توقف البوليس الأمريكى فجأة عن قتل المواطنين السود العزل ومباشرةً بع
الحكايا الخرافية/ الواقعية.. والصور المزلزلة الناجمة عن أعاصير يوم القيامة الأربعة التى ضربت الولاي
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال