كل الأمنيات والحملات المبكرة والمبادرات التى قام بها توم هانكس وميريل ستريب وستيفن سبيل
وماله! فليتوعدنا ترامب بإبقاء «جوانتانامو» مفتوحا كيّ يسجن بلاد الشرق فيه.. وماله
لم يحدث من قبل أن كانت أبواب وشبابيك بيت أى رئيس أمريكى سابق، مشرعة ومفتوحة هكذا على البحرى مثلما ه
تستطيع بالعين القريبة التى ترى بها أفخاذ ومؤخرات البنات بارزة مُشرئبة.. تتجلى بوضوح، وترتج مع ألوان
ما الذى يجعل عشيقات الرئيسين «بيل كلينتون» و«دونالد ترامب»
هل يستطيع الغضب العارم العام الذى اجتاح ملايين مرتادى تطبيقات التواصل الاجتماعى أن يغير من إي
فى الوضع الليبى الراهن ثمة أشياء تحدث عصية على الفهم والتصديق.. ثمة موتى يخرجون من أكفانهم، ويستوون
الصرخة المروّعة والموجعة التى أطلقها ما تبقى من أهالى مدينة الموصل صباح الأربعاء الماضى - فى الذكرى
لم يحدث أن ارتدت مساحة جغرافية بهذا الحجم الشاسع إلى جاهليتها وبداوة تركيبتها الانسانية كل حين من ال
يبدو أننا بالغنا كثيرًا فى وصف الرجل بالعته وبالجنون.. وما رئيسهم بمجنون..ويبدو أنه هو الآخر قد است
يكتب
فى بداية شهر يونيو 2015 كانت الأجواء فى وسط مدينة برلين شديدة السخونة بقدر يتجاوز دفء صيف العاصمة الألمان