منتهى التبسيط والخفة أن تصر «نادية الجندي» على قرارها الحاسم والمفاحئ بتمثيل قصة حياة ا
منذ أن تولى هانى شاكر منصبه نقيباً للموسيقيين وهو رايح جاى على قرار واحد بس مفيش غيره ألا وهو: منع
التراب الذى أهاله المهندس المقاول «إبراهيم محلب» فى وجه الفن والثقافة قبل خروجه من الوز
تلك الحالة الرائعة والفريدة.. بل والنادرة التى بدا عليها القاص الكبير سعيد الكفراوى متحدثاً عن رفيق
وكأننا كنا نسترق السمع لصوت النفير.. أو ربما كنا على شعرة كما يقولون.. فما إن نفخ «برهامى&raq
«خير اللهم اجعله خيرا».. وها نحن نرى فيما يرى الصاحى المستيقظ الرائى خلف الحجب بأن ملام
لو لم يعترف أوباما بحبها لكانت أجمل -فلا أحد منا يصدق أوباما- إنها ميريل ستريب التى يفتتح فيلمها مه
لم يكن التحدى الأكبر الذى يواجهه مهرجان القاهرة السينمائى الدولى هذا العام فى كونه فقط قد جاء كعناق
واااو.. أخيراً سوف يفتح محمد منير باب قلعة قلبه الموصد المغلق 40 عاماً على أسراره وحكاويه.. أو قل ب
يا خبر أبيض.. طيب وهو إنت مش واخد بالك يا جدع إن «محمد خان» عمل فيلم جديد؟ بعد كل
يكتب
فى بداية شهر يونيو 2015 كانت الأجواء فى وسط مدينة برلين شديدة السخونة بقدر يتجاوز دفء صيف العاصمة الألمان