لو لم يعترف أوباما بحبها لكانت أجمل -فلا أحد منا يصدق أوباما- إنها ميريل ستريب التى يفتتح فيلمها مه
لم يكن التحدى الأكبر الذى يواجهه مهرجان القاهرة السينمائى الدولى هذا العام فى كونه فقط قد جاء كعناق
واااو.. أخيراً سوف يفتح محمد منير باب قلعة قلبه الموصد المغلق 40 عاماً على أسراره وحكاويه.. أو قل ب
يا خبر أبيض.. طيب وهو إنت مش واخد بالك يا جدع إن «محمد خان» عمل فيلم جديد؟ بعد كل
هل ينتظر أطفال الثورات المصرية «شهادة تسنين» من محمود حميدة؟! فالتصريح الواضح «ح
تبدو مريبة وعصية على الفهم.. كل ملابسات إنتاج وتصوير وتوزيع فيلم الفضيحة.. القصة والمناظر.. البورنو
هل لاحظت أو راقبت كيف أن كل تلك الرياح العاصفة التى اجتاحت منطقتنا فى موسم واحد والتى وصفها الغرب ب
اقتحم شرطيان فى الجزائر أحد البلاتوهات أثناء تصوير برنامج مع الكاتب الجزائرى الكبير «رش
أى حزن ذاك الذى حملته «سامانثا جايمر» فى خرج على ظهرها 40 عاماً وكتل الحزن تتضخم
ولا تعتقد أن آخر خيالك فى الألم والحسرة والأسى سيتوقف عند فاجعة مشهد أولئك الأوغاد الذين ذبحوا الطف
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال