ما زلت أتساءل: هل أخطأت الغيوم حينما أمطرت برازًا على الهند فى سابقة لم تحدث من قبل ليلة الأربعاء ا
الحكاية مفيهاش إن وبس.. لا.. لكنها تحوى كل أدوات النصب البشرى المتعدد الجنسيات والعابر للقارات.. فل
ليس شرطًا أن يخبرنا المنجمون والعرافون بالهدية القدرية الحتمية التى سوف يتلقاها ترامب فوق رأس
كل الأفلام الأمريكية العظيمة التى أبهرتنا بإنسانيتها وتصويرها وأبطالها، قد سرقها الواقع من السينما
كل الأمنيات والحملات المبكرة والمبادرات التى قام بها توم هانكس وميريل ستريب وستيفن سبيل
وماله! فليتوعدنا ترامب بإبقاء «جوانتانامو» مفتوحا كيّ يسجن بلاد الشرق فيه.. وماله
لم يحدث من قبل أن كانت أبواب وشبابيك بيت أى رئيس أمريكى سابق، مشرعة ومفتوحة هكذا على البحرى مثلما ه
تستطيع بالعين القريبة التى ترى بها أفخاذ ومؤخرات البنات بارزة مُشرئبة.. تتجلى بوضوح، وترتج مع ألوان
ما الذى يجعل عشيقات الرئيسين «بيل كلينتون» و«دونالد ترامب»
هل يستطيع الغضب العارم العام الذى اجتاح ملايين مرتادى تطبيقات التواصل الاجتماعى أن يغير من إي
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال