أخبرنا سيد درويش قديماً أن الغناء هو ترمومتر المزاج العام ومقياس درجة حرارة الدماغ والعواطف.. و
هل هناك صلة واضحة ومرئية بين عنوان ومضمون الفيلم الأمريكى الشهير والقديم «صمت الحملان» و
سوف تظل المرأة المصرية هى المدانة وحدها قبل الرجل فى تلك الطريقة المعوجة والتربية السيئة والمسيئة ال
بالتأكيد المقارنة لا تجوز بين «عزت العلايلى» وبين «محمد مرسى»، لكنها فرضت نف
عندما ألبس «البلتاجى» أولاد الناس أكفاناً داخل اعتصام «رابعة العدوية»
حياً وميتاً ظل معبود الجماهير «عبد الحليم حافظ» ومعه روحه الهائمة قبل وفاته وبعد وفاته و
سيظل عامل التحويلة «عادل إمام» فى فيلم «المنسى» رائعة «وحيد حامد»
وأنت تعرف الآن أيهما سيكون الشخصية الأكثر دراماتيكية فى الشارع التركى والعربى: «مهند» أم
لم أعد أحب الكتابة عن الموتى إلا أن «أحمد فؤاد نجم» يموت.. مثله مثل الكثيرين فى بلادى أح
لم نكد نطوى صفحة العام الماضى والذى نسميه عام «الخروف» بامتياز وبضمير مرتاح، وهو العام ا
يكتب
لم تنته دروس ثورة 30 يونيو رغم مرور 12 عاما على نجاحها فى الإطاحة بتنظيم الإخوان الإرهابى فى الداخل وخصوم