حتى تعلن وزارةُ الثقافة لحظة موتها الفعلى إثر سكون ووهن وضعف أعقب دوىّ صهيل حىّ وحيىّ قاده مثق
وأنت تتجرع الآن نار الإخوان ساخنةً مسالةً تجرى بوريدك تذكر أيها المصرى وأنت تودع عاماً كان نصف
«ذات» الرواية التى اكتملت الآن.. فثمة فصل أخير أضيف لها بعد صدورها وبعد كتابته «صن
وما تزال أفلامنا القديمة صالحة لرسم صورة جديدة للسير فى اتجاه الطريق الصح على خرائط الحكومات المتعثر
فى النوة البشرية الشتوية النسائية العنيفة التى غطت شوارع مصر يومى 14 و 15 يناير، وأطاحت براكبى الأمو
سوف تعيش سينما 25 يناير- مجموعة الأفلام التسجيلية والدرامية القصيرة والطويلة التى أنتجت مباشرةً
وأظن أن حاجتنا الآن لمشروع «جبرتى» جديد تقل عن حاجتنا لمشروع قومى عميق ينبت الأرض وينبت
إذا ما وقفت أمام الكاميرا فهى البطلة السوبر والممثلة الأولى لأى عمل فنى تشارك فيه حتى ولو كان دورها
هل تصلح الدراما ما أفسده الدهر والساسة ورجال الحكم؟ أو ربما يجب أن يكون السؤال على هذا النح
الجاليات العربية والإسلامية فى نيويورك هى من أطلقت عليه اسم أوبرا «مختار»، و«مختار
يكتب
لم تنته دروس ثورة 30 يونيو رغم مرور 12 عاما على نجاحها فى الإطاحة بتنظيم الإخوان الإرهابى فى الداخل وخصوم