يبدو أن السينما الأمريكية كالسياسة الأمريكية ليس لها صاحب، وحليف دائم، وأحياناً ليس لها دين، فبعد مش
ثلاثة مشاهد متنافرة: اثنان من أمريكا وثالث من مصر لكنهم معا ورغم تنافرهم ربما يشكلون الصورة، أو ربما
قادتنا ماجدة الرومى إلى الجملة وكنا نبحث عن الأحرف لصنع الكلمات، عندما طبعت قبلة على جبين مصر و
ليس الشعب الأمريكى وحده من أصابه الهلع والدهشة والحزن العظيم إثر سماعه خبر العثور على «لورين س
لا تحتاج أمانى الخياط لمقدمة صحفية نتناول فيها ألقها ورسالتها الجادة، من خلال عملها ببرنامجه
دون الاقتراب من سلك الكهرباء المكشوف والموصول بالأخلاق والدين والتقاليد، لكن حكاية زينة وأحم
هيا لنلامس الورم البارز فى الجسد المنهك ونسأل عمن أراد زرع الفيروس به وفى هذا الوقت بالذات ت
فى الحوار الممتع الذى جرى بين المبدع «خالد صالح» والإعلامية «القديرة منى الشاذلى&r
مال هذا الخبر قد نزل على قلوبنا برداً وسلاماً هكذا ؟ ما الذى ألجم ألسنتنا بالجنازي
ربما تقول أنه من غير المناسب أن نتحدث فى الفن أو فى الحب بينما تعيش مصر أعتى معارك الإرهاب ا
يكتب
لم تنته دروس ثورة 30 يونيو رغم مرور 12 عاما على نجاحها فى الإطاحة بتنظيم الإخوان الإرهابى فى الداخل وخصوم