لو أننى أملك أمور الإنتاج التليفزيونى لكتبت مسلسلا يكسر الدنيا عن البنت التى تذهب للعمل فى أمان الله.. لكن
كان جورج إسحق نموذجا فذا للحب والوداد.. ورمزا بديعا للصدق والإخلاص.. ومثالا مدهشا للشرف وسمو المشاعر..
نجيب سرور 1 يونيو 1932 24 أكتوبر 1978 هو إحدى درر الفن الغالية فى مصر فى الستينيات والسبعينيات فقد كا
الله يرحمكم أنتم يا ابنى.. لقد أطل على شاشة التليفزيون وعلى وجهه ملامح أسى ومرارة لا يخلوان من سخط وامتعاض و
استكمالا لمقالنا السابق حول تواصل الأجيال فى الماضى وأثره العميق فى النهضة الأدبية والفكرية وهو ما نفتقره
فى خضم بحثنا فى دهاليز النفس الإنسانية الملغزة تصدينا بالدراسة والتحليل النفسى الموجز لبعض الأنماط البشرية الش
يتجلى انتهاك لغتنا العربية الجميلة وازدراؤها بأسوأ ما يكون ممثلا فى أداء الكثير من المعلقين الكرويين و
مفارقة تراچيكوميدية أثارتها تداعيات المسلسل الرائع تحت الوصاية الذى عرض فى الماراثون الرمضانى هذا العام وحق
استكمالا لمقالنا السابق فى ذكرى الشاعر الكبير عبدالرحمن الأبنودى عن دور العظيم صلاح جاهين- والذى نحتفل
جاء عبدالرحمن الأبنودى ذلك الشاب الاسمر اليافع حاملا معه خصب النهر العظيم ومحولا طميه بأشعاره الجميلة إلى
يكتب
فى الشهر الأول من عام 2025 كنت قد استمعت إلى تقدير موقف مباشر من وزير الخارجية الدكتور بدر عبد العاطى عن واق