نعود بذاكرتنا فى الحلقة الثانية من دراما من زمن فات إلى العام 1987 الذى شهد عرض الجزء الأول من مسلسل ليالى
ربما يكون عنوان هذا المقال غريبا نوعا ما فكيف يكون محمد منير رابحا وخاسرا فى نفس ذات الوقت فكما تعلمنا
غابت المسلسلات الدينية والتاريخية عن الدراما الرمضانية منذ سنوات طويلة وكان يسوق لهذا الغياب بعدة تبريرات أهم
يا صديقى تجمعنا مئات المسائل فلا تفرقنا مسألة لا تحاول الانتصار فى كل الاختلافات فأحيانا كسب القلوب أولى من
عصام زكريا.. خيال غنى.. وواقع فقيرلا جديد تحت شمس رمضان 2023. معظم المسلسلات والبرامج وحتى الاعلانات تشعر أنه
عادة ما يكون موسم دراما رمضان هو تميمة الحظ لعدد من الوجوه الشابة التى تظهر على الشاشة لأول مرة فتحقق من خلال
لا يعرف الكثير من الجيل الجديد مذاق مسلسلات رمضان قبل الهجمة التكنولوچية والإنترنت التى اجتاحت العالم وغي
منذ عرض موسمه الأول رمضان الماضى نجح مسلسل الأطفال مغامرات يحيى وكنوز فى غرس مفاهيم الوطنية والاعتزاز بالتا
كلما تنوعت أمامك الاختيارات وكثرت كلما زادت حيرتك ودخلت فى متاهة نوعا ما خاصة وإن كانت تلك الاختيارات قوية
كما اعتدنا فى السنوات الأخيرة الماضية.. نخصص هذه المساحة فى مجلة روز اليوسف العريقة لمراجعة أغانى دراما رمضا
يكتب
أجرى الكاتب الصحفى أحمد الطاهرى حوارا خاصا مع عميد الدبلوماسية العربية الأمين العام لجامعة الدول العربي