لا أدرى السبب الحقيقى الذى جعلنى فى طفولتى أتخيل مصر بملامح صلاح جاهين على عكس السائد دائما فى وجدان المصريين
استكمالا لرحلة بحثى فى شرائط الكاسيت القديمة المتناثرة بمنزل والدى وبخاصة شرائط الست فايزة أحمد بشكل خاص بعد
الإذاعة المصرية وما أدراك ما هى الإذاعة المصرية فى رمضان.. وما تحمله للمستمع من سحر وخيال وعالم مواز للواقع
كان هناك مقولة منتشرة حتى تسعينيات القرن الماضى تؤكد على أن الفيديو بلا ذاكرة بعكس السينما أفلامها خالدة تعيش
كان فى فراشة صغنططة مفرفشة ومزقططة لابسة بلوزة منقطةعلى جونلة مخططة منقطة ومخططة وسط الجنينة لمحتها وهى طايرة
قد يصعب على الأجيال الحالية تفهم فكرة وجود مكتبة شرائط كاسيت التى انتشرت فى بيوت المصريين فى تسعينيات القرن ال
لا أزال أتذكر ذلك اليوم الحزين وكأنه حدث بالأمس.. فى نفس الموعد انتظرنا طلتها الساحرة كشهرزاد هذا الزمان تأتى
عندما خرج المذيع المصرى محمود مرسى على الهواء مباشرة عبر أثير إذاعة BBC البريطانية قائلا:إن هذه هى آخر حلقة
عندما خرج المذيع المصرى محمود مرسى على الهواء مباشرة عبر أثير إذاعة BBC البريطانية قائلا.إن هذه هى آخر حلقة
عاشت حياتها كطائر عنيد يستمد قوته من ذاته يغرد بمفرده خارج السرب تشدوا أنشودتها الخاصة للحياة والحرية فتفرد جن
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال