ما أصعب أن تستيقظ من نومك متأخرا لتجد نفسك وحيدا فى هذا العالم المفرط فى قسوته غارقا فى بحر من الحيرة والتساؤ
ولأنى راجل تعبان وجعان وصايم رمضان من غير ما أتسحر بحب استثمر وقتى فى إثارة المشكلات مع الأهل والأحباب فى نهار
كم شعرت بفرحة طفولية وحالة من البهجة وأنا أقف أمام الكاشير فى السوبر ماركت الكبير وقد علت على وجهى ابتسامة عري
ولأن رمضان بالنسبة لى هو شهر الكلبظة والوزن الزائد وتناول العديد من الأطعمة الشهية بلا تمييز أو تحديد حتى مطلع
فجأة وبدون أى إنذار سابق شعرت بحركة غامضة بداخلى وكأن هناك كائنا مجنونا استباح معدتى الرقيقة وجعلها صالة أفر
مازلت حتى يومنا هذا عندما أتواجد داخل استديو إذاعى لابد أن أستأذن المذيع بلهفة طفولية لكى أستفرد بالميكروفون و
إذا كان الأستاذ إحسان عبدالقدوس يعتبر من أفضل من جسد مشاعر المرأة وأحاسيسها فى رواياته الأدبية ورصد بمنتهى ال
من أجمل ما كتب فى الأعمال الوطنية المفعمة بنبض وروح الشخصية المصرية الثرية فى تنوعها وتناقضها هى كتاباته لأوبر
على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندى أحب وأجمل الأشياءباحبـها وهـى مالكـة الأرض شــرق وغــرب
عندما كتب صلاح جاهين وعصير العنب العنابى العناااابى نقطة ورا نقطة ياعذابى ياعذابى يكشفلى حبايبى وصحابى.. يوحد
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال