ما زال الجمهور المصرى يرتاح كثيرا لوضع نجمه المفضل فى قالب ثابت لا يتغير وفى أدوار بعينها لا تتبدل أبدا فيحصر
لا شك أن مهمة ترشيح الممثل المناسب للشخصية الدرامية تقع على عاتق المخرج بل تعتبر من أهم مهامه الفنية التى يت
اعتاد الجمهور المصرى منذ بدايات السينما المصرية على نمط معين من أداء الشخصيات الدرامية وارتبط أداؤها بممثلين م
عشت طفولتى كلها لا أعرف اسمه الحقيقى ولكنه ارتبط عندى بشخصية أبو جهل التى قدمها فى فيلم هجرة الرسول بمل
ما اجتمع المصريون فى أى وقت من الأوقات أو مناسبة من المناسبات سواء كانت سعيدة أو حزينة إلا انطلق إفيه من الإف
فجأت عندما وقعت فى حمام السباحة أثناء قيامى بتسلق بعض الألعاب المائية فجأت بطفلتى ليلى تقول لى بأعلى صوتها نش
تقدمت الفنانة نيللى فى رشاقة وجمال وخفة دم تمسك فنجان عبدالحليم حافظ تتفحصه ضاحكة بينما هو ينظر لها بإعجاب خ
لا يزال لأفلام الأبيض والأسود سحر خاص فى وجدان المصريين حتى يومنا هذا نحرص على مشاهدتها باستمرار ونتعامل مع
وقعت منذ طفولتى فى عشق الست ظاظا بنت البلد الجدعة النغشة خفيفة الروح والحركة التى تحمل بين جوانبها قلب أم يسع
كم كانت سعادتى عظيمة وأنا أتسلل فى خفة متناهية كى أسحب عروسة شقيقتى الصغيرة فى هدوء لأعيد تشكيل ملامحها بالألو
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال