يبدو أننا تناسينا سريعاً دور المثقفين فى معركة 30 يونيو وصرنا نتحدث الآن عن أدوار الآخرين أو نبحث لل
هناك فنانون صنعتهم ثورتا 25 يناير و30 يونيو.. وهناك فنانون صنعوا مع الشعب الثورتين.. وكلما شاهدت خال
وتمنيت أن يكون اسم الفيلم الذى أشاهده عبر الشاشة هو «الإخوانى» وليس «الأمريكى&raqu
أخبرنا سيد درويش قديماً أن الغناء هو ترمومتر المزاج العام ومقياس درجة حرارة الدماغ والعواطف.. و
هل هناك صلة واضحة ومرئية بين عنوان ومضمون الفيلم الأمريكى الشهير والقديم «صمت الحملان» و
سوف تظل المرأة المصرية هى المدانة وحدها قبل الرجل فى تلك الطريقة المعوجة والتربية السيئة والمسيئة ال
بالتأكيد المقارنة لا تجوز بين «عزت العلايلى» وبين «محمد مرسى»، لكنها فرضت نف
عندما ألبس «البلتاجى» أولاد الناس أكفاناً داخل اعتصام «رابعة العدوية»
حياً وميتاً ظل معبود الجماهير «عبد الحليم حافظ» ومعه روحه الهائمة قبل وفاته وبعد وفاته و
سيظل عامل التحويلة «عادل إمام» فى فيلم «المنسى» رائعة «وحيد حامد»
يكتب
فى بداية شهر يونيو 2015 كانت الأجواء فى وسط مدينة برلين شديدة السخونة بقدر يتجاوز دفء صيف العاصمة الألمان