سوف تظل المرأة المصرية هى المدانة وحدها قبل الرجل فى تلك الطريقة المعوجة والتربية السيئة والمسيئة ال
بالتأكيد المقارنة لا تجوز بين «عزت العلايلى» وبين «محمد مرسى»، لكنها فرضت نف
عندما ألبس «البلتاجى» أولاد الناس أكفاناً داخل اعتصام «رابعة العدوية»
حياً وميتاً ظل معبود الجماهير «عبد الحليم حافظ» ومعه روحه الهائمة قبل وفاته وبعد وفاته و
سيظل عامل التحويلة «عادل إمام» فى فيلم «المنسى» رائعة «وحيد حامد»
وأنت تعرف الآن أيهما سيكون الشخصية الأكثر دراماتيكية فى الشارع التركى والعربى: «مهند» أم
لم أعد أحب الكتابة عن الموتى إلا أن «أحمد فؤاد نجم» يموت.. مثله مثل الكثيرين فى بلادى أح
لم نكد نطوى صفحة العام الماضى والذى نسميه عام «الخروف» بامتياز وبضمير مرتاح، وهو العام ا
حتى تعلن وزارةُ الثقافة لحظة موتها الفعلى إثر سكون ووهن وضعف أعقب دوىّ صهيل حىّ وحيىّ قاده مثق
وأنت تتجرع الآن نار الإخوان ساخنةً مسالةً تجرى بوريدك تذكر أيها المصرى وأنت تودع عاماً كان نصف
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال