وأظن أن حاجتنا الآن لمشروع «جبرتى» جديد تقل عن حاجتنا لمشروع قومى عميق ينبت الأرض وينبت
إذا ما وقفت أمام الكاميرا فهى البطلة السوبر والممثلة الأولى لأى عمل فنى تشارك فيه حتى ولو كان دورها
هل تصلح الدراما ما أفسده الدهر والساسة ورجال الحكم؟ أو ربما يجب أن يكون السؤال على هذا النح
الجاليات العربية والإسلامية فى نيويورك هى من أطلقت عليه اسم أوبرا «مختار»، و«مختار
يبدو أن السينما الأمريكية كالسياسة الأمريكية ليس لها صاحب، وحليف دائم، وأحياناً ليس لها دين، فبعد مش
ثلاثة مشاهد متنافرة: اثنان من أمريكا وثالث من مصر لكنهم معا ورغم تنافرهم ربما يشكلون الصورة، أو ربما
قادتنا ماجدة الرومى إلى الجملة وكنا نبحث عن الأحرف لصنع الكلمات، عندما طبعت قبلة على جبين مصر و
ليس الشعب الأمريكى وحده من أصابه الهلع والدهشة والحزن العظيم إثر سماعه خبر العثور على «لورين س
لا تحتاج أمانى الخياط لمقدمة صحفية نتناول فيها ألقها ورسالتها الجادة، من خلال عملها ببرنامجه
دون الاقتراب من سلك الكهرباء المكشوف والموصول بالأخلاق والدين والتقاليد، لكن حكاية زينة وأحم
يكتب
فى بداية شهر يونيو 2015 كانت الأجواء فى وسط مدينة برلين شديدة السخونة بقدر يتجاوز دفء صيف العاصمة الألمان