«ذات» الرواية التى اكتملت الآن.. فثمة فصل أخير أضيف لها بعد صدورها وبعد كتابته «صن
وما تزال أفلامنا القديمة صالحة لرسم صورة جديدة للسير فى اتجاه الطريق الصح على خرائط الحكومات المتعثر
فى النوة البشرية الشتوية النسائية العنيفة التى غطت شوارع مصر يومى 14 و 15 يناير، وأطاحت براكبى الأمو
سوف تعيش سينما 25 يناير- مجموعة الأفلام التسجيلية والدرامية القصيرة والطويلة التى أنتجت مباشرةً
وأظن أن حاجتنا الآن لمشروع «جبرتى» جديد تقل عن حاجتنا لمشروع قومى عميق ينبت الأرض وينبت
إذا ما وقفت أمام الكاميرا فهى البطلة السوبر والممثلة الأولى لأى عمل فنى تشارك فيه حتى ولو كان دورها
هل تصلح الدراما ما أفسده الدهر والساسة ورجال الحكم؟ أو ربما يجب أن يكون السؤال على هذا النح
الجاليات العربية والإسلامية فى نيويورك هى من أطلقت عليه اسم أوبرا «مختار»، و«مختار
يبدو أن السينما الأمريكية كالسياسة الأمريكية ليس لها صاحب، وحليف دائم، وأحياناً ليس لها دين، فبعد مش
ثلاثة مشاهد متنافرة: اثنان من أمريكا وثالث من مصر لكنهم معا ورغم تنافرهم ربما يشكلون الصورة، أو ربما
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال