فى عام 1975 قدمت الممثلة المصرية فاتن حمامة فيلم أريد حلا الذى يحكى قصة سيدة تسعى إلى الطلاق من زوجها وتصط
ما بين قانون وآخر وتعديل هنا وآخر من هناك تاهت حقوق الزوجة أو الزوج ومن قبلهما ذهبت حقوق الأولاد مع الريح و
منذ فترة ليست بالطويلة أصبح مجتمعنا المصرى أسير أفكار وثقافة واردة إلينا من الخارج تكاد تصل فى بعض الأحيان إلى
كنت أعتقد أن من درس بناء المدن وتعميرها يعد من أكثر البشر الذين لا بد وأن نقف لهم إجلالا واحتراما لجهودهم فى ب
اكتملت فصول اللعبة وسقطت الأقنعة فخرجت علينا خفافيش الظلام من جحورها لتعيث فى الأرض فسادا فتعطشها الدائم ل
يحل بعد يومين لا ثالث لهما ذكرى يوم الخامس من أبريل وهو لمن لا يعرف يوم الطفل الفلسطينى الذى ذاق المرار والشق
..موجة غلاء غير مبررة تجتاح الأسواق على خلفية أزمة الحرب الروسية الأوكرانية دفعت الحكومة للتدخل لضبط الأداء ف
السطور التالية تعد بمثابة رسالة مسجلة بعلم الوصول إلى جل من يهمه الأمر لضمان استلامها والبحث فى شأنها فمن
إذا كان هناك من تبعات للحرب الروسية- الأوكرانية بعيدا عمن فاز أو انهزم فهى تلك العنصريةالواضحة والفجةال
لى تجربة مريرة مع مصلحة الشهر العقارى أود أن أشركك فيها عزيزى القارئ متمنيا ألا تتكرر مع أحد من الذين يرغبون
يكتب
ربما تكهنات وسيناريوهات اليوم التالى هى ما تطرح نفسها على المشهد الإقليمى والدولى حاليا بعد المكاسب الدب