من المؤكد أن غياب الوعى يهدد وجود الدول بل إنه فى أحيان كثيرة يؤدى إلى تدميرها هذه هى الإشكالية التى تواجه م
دأب بعض المخادعين المصابين بجنون العظمة على استغلال العديد من شبابنا باسم الدين وذلك بتغييب عقولهم من خلال ت
لست أدرى سر حالة التوتر والقلق والارتباك أو الفرح أو الحزن المبالغ فيهما التى أصابت أسرنا المصرية عقب ظهو
عندما وصلت الجماعة إياها إلى الحكم وأصبح أحد أتباعها رئيسا للدولة فى غفلة من الزمن خرج علينا من الشقوق بعض د
بعد طول انتظار تحققت الفرحة التى تمنيناها عقب حصول البطلة فريال أشرف على الميدالية الذهبية فى مسابقات الكارا
ما أشبه الليلة بالبارحة فنفس الأحداث تتشابه مثلما تتكرر المواقف والآراء والمبادئ هذا هو النهج العام لجماعة ا
لأنها الشهادة المفصلية التى بسببها يتحدد مصير ومستقبل شبابنا الذين يخوضون الآن غمار امتحاناتها كانت هذه السطو
زيارات الرئيس السيسى الخارجية والتى كان آخرها فى بغداد تعد تجسيدا حيا لسعى مصر الدائم فى دعم التعاون العربى و
ألم يأن الأوان بعد حتى ننهى من حياة أولادنا وأولياء أمورهم تلك المأساة التى تتكرر جل عام والمسماة بالثانوية ال
يقولون فى الأمثال إذا عرف السبب بطل العجب مقولة تنطبق بنسبة 100 % على الجماعة الإرهابية وعلى جل من تولى قيا
يكتب
تعيد مسألة التطور فى العلاقات المصرية - الإيرانية أخيرا طرح مجموعة من التساؤلات المهمة التي طالما ارتبطت بم