هل أصبح ضرب النساء فى مصر أمرا اعتياديا سؤال يفرض نفسه بقوة فى مجتمعنا ونحن فى بدايات القرن الـ21 للأسف ال
لم أجد كلمة فى لغتنا العربية أسيء استخدامها بقدر كلمة التمكين خاصة بعد أن اعتمدتها الجماعة المحظورة منذ عهد م
رغم عدم الفوز ببطولة الأمم الأفريقية إلا أن هناك أكثر من أثر إيجابى من جراء مشاركة منتخبنا يأتى فى مقدمتها عو
لا توجد كلمة فى اللغة العربية خصوصا فى هذه الأيام أثارت الجدل بين الناس أكثر من كلمة ممنوع ورغم أن الكل
تأكد لدى بما لا يدع هناك أدنى مجال للشك أن هذا الكيان الذى يتحكم فى عالم الساحرة المستديرة المكنى بالفيفا ع
ما شهدته وشاهده غيرى من سوء تنظيم وأزمات تكاد تصل إلى حد الفضائح فى بطولة الأمم الأفريقية لكرة القدم المقامة
فجأة ودون سابق إنذار يكاد مجتمعنا المصرى أن يختنق من انتشار ظاهرة الأوصياء التى ارتفعت وتيرتها خلال الآونة الأ
أخيرا وبعد طول انتظار وإهمال وتهميش وحرمان من أى مظاهر للتنمية نتج عنها بطالة وفقر وهجرة بحثا عن لقمة الع
أتمنى أن يختفى من قاموس حياتنا أى ذكر للجماعة الإرهابية التى استحلت دماء المصريين وثرواتهم حارقة وهادمة فى طري
عندما أسس حسن البنا جماعته ادعى بأنه سيتم إجراءإصلاح سياسى واجتماعى واقتصادى من منظور إسلامى شاملمحددا العمل
يكتب
ربما تكهنات وسيناريوهات اليوم التالى هى ما تطرح نفسها على المشهد الإقليمى والدولى حاليا بعد المكاسب الدب