لا يستطيع أحد أيا كان أن ينكر الجهود التى تبذلها الدولة للقضاء على أمراض ظلت تنهش فى أجساد المصريين لفترات ط
هالنى ما يحدث من انفلات سلوكى وأخلاقى واعتداءات أمام الجامعات المصرية أو داخل حرمها من قبل شباب كنا ننتظر م
بتلقائيته ولغته ومفرداته البسيطة التى يفهمها رجل الشارع وبعيدا عن فذلكة الثلث الهجومى والدفاعى التى يصدعنا ب
أعلم كما يعلم غيرى أن إدارة الشئون المعنوية إحدى إدارات وزارة الدفاع المصرية لم تبخل يوما أو تقصر فى مساعدة
منذ أيام قليلة وتحديدا فى اليوم الواحد والعشرين من أكتوبر احتفلت قواتنا البحرية بعيدها الرابع والخمسين وهو
عندما أعلنت الفنانة إلهام شاهين التبرع بأعضاء جسدها لم أكن أتصور قط أنه ما زال هناك من يسمح لنفسه بالحكم عل
لم أجد شخصية فى الوسط الرياضى الكروى المصرى أثارت الجدل والغموض أكثر من شخصية هانى أبو ريدة عضو اللجنة التنف
كنت أعتقد أن ظاهرة البحث عن التريند أو بمعنى أصح تصدره ركوبه أمر خاص ببعض الباحثين عن الشهرة أو ممن خ
بالأمس القريب حاولوا أن يقتلوا فينا الأمل بحرقهم للمساجد وتفجيرهم للكنائس فعلوا فينا القتل والإرهاب بقتلهم
عقب مقتل المواطن الأمريكى جورج فلويد ذى الأصول الأفريقية على يد بعض رجال الشرطة فى مدينة مينيا بولس قامت ال
يكتب
تعيد مسألة التطور فى العلاقات المصرية - الإيرانية أخيرا طرح مجموعة من التساؤلات المهمة التي طالما ارتبطت بم