اليوم 21 أبريل، يوم ميلاده.. يوم أن قررت الحياة أن تهدينا واحدة من هباتها الغالية.. وأن تمتعنا، وتس
نحن مجتمعات، نقف فى منتصف الطريق، ونرقص على السلالم. لسنا كالمجتمعات الأوروبية، التى ثارت ضد
إن غالبية النساء، المتعلمات، المشتغلات، بمهنة يتكسبن منها، موردًا للرزق، يفخرن، أنهن «مُلزَما
أصبح حجاب المرأة، منذ سبعينيات القرن الماضى، ولازال حتى الآن، رمزًا ثقافيًا للفكرالسياس
بالصدفة وأنا أبحث عن بعض المعلومات عبر الإنترنت، قرأت أن العرب، ينفقون سنويّا، على المنشطات الجنسية
27 مايو ميلادها.. كيف أحتفى بامرأة تمكنَتْ من قلبى، وأقامت فى وجدانى، تجذبنى إليها بخيوط غامضة، وكأ
هذا العام، تستضيف الهند احتفالات اليوم العالمى للبيئة، وهو الموافق 5 يونيو من كل عام. وقد بدأ الاحت
أنا، وصديقتى، «فريدة»، فى سيارتها الصغيرة التى تمشى بالبركة، ودعاء الأم، نتأمل رمضان، بع
فى 30 يونيو 2013، فتح التاريخ أبوابه، الذهبية، للشعب المصرى، لكى يقول حكمه النهائى، النافذ، ضد سماس
أعتقد أن من أسباب تخلّف مجتمعاتنا الرئيسية، هى أنها أسيرة مجموعة من العادات والتقاليد «الشاقة
يكتب
تعيد مسألة التطور فى العلاقات المصرية - الإيرانية أخيرا طرح مجموعة من التساؤلات المهمة التي طالما ارتبطت بم
