أحيانا ندخل فى ألعاب خطيرة بحسن نية على شبكات التواصل الاجتماعى ونجد أنفسنا دون وعى منا طرفا فى هجمات شرسة
قبل أيام شهدت فيلم خيوط العنكبوت بالمصادفة لم أكن رأيته من قبل شدتنى الفكرة التى كتبها الدكتور نبيل راغب
لنا مثل شعبى شهير نصفه جميل ونصفه قبيح يقول المثل: اعطى العيش لخبازه ولو سرق نصه شىء منطقى أن نعطى العيش
أحيانا يطل شيطان أفكارى من حيث لا أدرى ويوسوس لى بأفكار عجيبة جدا تبدو مثل الأشباح الهائمة تظل تدور وتلف حو
فى أوقات كثيرة تسيطر علي رغبة فى الهروب من القاهرة بلا عودة وأسال نفسى: لماذا لا أهجرها إلى مدينة ساحلية صغ
أرجوكم لا تعصروا أذهانكم ولا تفكروا كثيرا أو قليلا ولا تسألوا أنفسكم: من هو محمد أفندى عمر هذا وما علاقته
الحر وما أدراك ما الحر هل يمكن لكاتب فى هذا الجو الملتهب أن يجلس إلى مكتبه ويقرأ ويتأمل أو تناجيه فكرة عابر
وجدت صديقى غاضبا حانقا متألما للغاية هو إسكندرانى نتقابل كلما زرت المدينة التى نتشارك فى عشقها بالرغم من ا
جار جديد فى شقة مجاورة شاب بشوش فى الثلاثينيات يفيض مصرية وقد تتعجبون من صفة المصرية التى ألحقتها به.. أ
عادى جدا أن تتآمر خادمة مع زوجها أو صديقها أو عشيقها ومعهما آخرون أقارب أو جيران ويقتلون ثريا يعيش وحده سواء
يكتب
فى الشهر الأول من عام 2025 كنت قد استمعت إلى تقدير موقف مباشر من وزير الخارجية الدكتور بدر عبد العاطى عن واق