عاشت كالنسمة العابرة.. نسمة لفحت وجهك لبرهة ثم مرت هكذا دون أن تترك بك أثراً تتذكره من عبورها المبا
قالوا مات نور الشريف .. والرجل لم يمت.. ولأن إعلان موته تكرر كثيراً فى الفترة الأخيرة فلم نصدق يوم
المتتبع لذاك الهياج الإلكترونى القبيح تعليقاً على زواج كل من الفنانين (سعيد طرابيك وسارة طارق ).. و
ولأننا لا نرى.. أو ربما لا نحب أن نرى.. كل تلك الأوجه والماسكات والشخوص التى يرتديها الفنان يوماً ب
منتهى التبسيط والخفة أن تصر «نادية الجندي» على قرارها الحاسم والمفاحئ بتمثيل قصة حياة ا
منذ أن تولى هانى شاكر منصبه نقيباً للموسيقيين وهو رايح جاى على قرار واحد بس مفيش غيره ألا وهو: منع
التراب الذى أهاله المهندس المقاول «إبراهيم محلب» فى وجه الفن والثقافة قبل خروجه من الوز
تلك الحالة الرائعة والفريدة.. بل والنادرة التى بدا عليها القاص الكبير سعيد الكفراوى متحدثاً عن رفيق
وكأننا كنا نسترق السمع لصوت النفير.. أو ربما كنا على شعرة كما يقولون.. فما إن نفخ «برهامى&raq
«خير اللهم اجعله خيرا».. وها نحن نرى فيما يرى الصاحى المستيقظ الرائى خلف الحجب بأن ملام
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال