إعادة تدوير فضائح كبار فنانى هوليوود ومشاهير وزعماء ورؤساء العالم الذين ارتبطوا برجل الأعمال والملياردير الأمر
لم تحسب أمريكا حساب شعبها الذى شب عن الطوق وخلع البامبرز دون علمها فلم تكن قد فطمته بعد فكلما كانت تخرج ف
ظل الجميع يعتقدون أن فضيحة مونيكا لوينسكى مع بيل كلينتون كانت وستظل هى أكبر جرسة جنسية قاصمة لظهر أى رئ
لماذا تبدو بعض الحوارات الإعلامية مع بعض الفنانين وكأنها تدور من داخل تحقيق نيابى مع مجرمين أو متهمين حتى ولو
نار الثورة المستعرة حدتها فىشوارع نظرية المؤامرة بين مواطنى أمريكا الشمالية على وسائل التواصل الاجتماعى وكذا
وهكذا وعملا بالمثل القائل: ضربوا عصفورين بحجر واحد فعلوها وضربوا كل مرشحى الحزبين الكبيرين الأشرار والطيب
عند استعارة مقولة الأبنودى الشهيرة الأغنية دى فن أكتبه بصباع رجلى ويقصد سهولته البالغة.. لابد أن نستعير ذا
فى البداية لم يكن مفهوما لماذا احتفت وسائل الإعلام الآسيوية وسارعت قبل الأوروبية والأمريكية بانفرادها فى نشر
هل كان الإعلام -اليمينى- يقصد وهو يصوب الكرة فى وجه ترامب اليمينى كلعبة نيران صديقة أن تنحرف المستديرة وتدخل
أحيانا كثيرة لا تستطيع أن تحادث الرئيس الأمريكى السابق المثير للجدل وللسخرية دونالد ترامب إلا بعبارات كوميد
يكتب
سيكون العالم وليس فى مصر وحدها على موعد مع حفل أسطورى جديد بافتتاح المتحف المصرى الكبير السبت الأول من نو