أيام قليلة تفصلنا عن ذكرى رحلة العائلة المقدسة إلى مصر حيث يتم الاحتفال بهذه المناسبة المباركة فى أول يونيو م
وضع الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب النقاط فوق الحروف كاشفا انحرافات ما روجه المتطرفون على مدى سنوات وما حاو
لا يعرف أغلب المصلين فى مسجد الحسين أن من أشرف على ترميم المجسد العريق مهندسة مسيحية أوكلت إليها هذه المهمة م
أيا ما كانت ستسفر عنه التحقيقات فى جريمة قتل الأب الشهيد أرسانيوس كاهن كنيسة السيدة العذراء مريم بمحرم بك وس
قبل 40 عاما من الآن لم يكن أحد فى مصر يعرف طب الحالات الحرجة رغم أهميته الفائقة ولكن طبيبا نابغا
رغم مرور 13 عاما على مصرعها مازالت ألمانيا تتذكر مروة الشربينى فأطلقت اسمها على واحدة من أكبر حدائق مدينة دري
كلنا عايزين سعادةبس إيه هى السعادةولا إيه معنى السعادة قوللى يا صاحب السعادة قوللى قوللىهكذا تساءل الف
لعل أسوأ تداعيات الحرب الروسية- الأوكرانية حتى الآن- بعد الضحايا من البشر- هو ما يحدث على الساحة الثقافية ال
الطريق إلى جهنم مفروش بالنوايا الحسنة وهذا ما ينطبق على مشروع تعديل بعض مواد قانون تنظيم ممارسة الخطابة والد
يستحق اسم الأب الدكتور يوحنا قلتة الذى غادر عالمنا منذ أيام التكريم وهو الأمر الذى كان يجب أن يتم فى حيات