ماذا حدث «لعادل إمام»؟! ماذا حدث لأمير الضحك وزعيم المقهورين والمهمشين وأبناء ا
قبل ثورة 25 يناير.. وفى ظل العهد البائد.. وأثناء وجود البابا شنودة على رأس الكنيسة.. كان الرجل الحدي
خدعوك فقالوا فى مانشيتات الصفحات الفنية بالجرائد والمجلات طوال الفترة الماضية: الأفلام الكو
حينما كتب رئيس التحرير- بتفاؤل وثقة- افتتاحية العدد الماضى من «روزاليوسف» متعهدا وواعدا
استوقفتنى زوجة بواب العمارة التى أقطن بها وطلبت منى - برجاء حار - أن أجد لها حلاً لمشكلتها المستعصي
كان المثقفون يجلسون على مقاهى المساجلات الفكرية.. والتطاحن الجدلى يحمل الواحد منهم «طن كتب&ra
فى ندوة بعنوان «زمن الأضاحيك» نظمها ائتلاف «إنه ضحك كالبكاء» سألنى صحفى متحذ
يقول الخبر الذى نشرته جريدة «الدستور» إنها تمكنت من الحصول على أجزاء من تقرير نيابة أمن
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال