عادت بى السنوات إلى زمن جميل تخيلت فيه نفسى «توفيق الحكيم» والسيدة حرمى هى «سيادات
شهدت ثورة 25 يناير منذ اندلاعها تمرد شباب الأقباط.. وانطلاقهم خارج أسوار الكنيسة ليلتحموا بالقوى ال
هذا وطن لا يحب الفقراء.. بل يزدريهم ويستمتع بإهانتهم.. وينتشى بتعذيبهم.. إنهم لا يستحقون الحياة وعلي
كانت «نانا» قد انتهت من تناول طبقها المفضل «إيمانسيه زيوريكواز» مع صوص
هذه الأبيات: «القاسية» انطلقت بها حنجرة عضو تكفيرى من أعضاء مجلس النواب.. مخاطباً رئيس ا
من الأفعال الملعونة التى تأتى بها المرأة: إظهار الزينة والذهب واللؤلؤ من تحت النقاب ،وتطيبها بالمسك
لم يعتكف البابا «كيرلس» فى عصر الزعيم الراحل «جمال عبدالناصر» فى الخ
لأن حضوره كان طاغياً .. ووجوده ساطعاً.. صار انصرافه موحشاً.. وغيابه مؤثراً.. كنت أتصور أن يبقى
فى أسبوع واحد شهدت الساحة الفنية حدثين فى منتهى الأهمية.. اعتبرتهما القوة الناعمة رد اعتبار للمبدعين
إذا كنا لا نتفق مع «المفهوم الإخوانى» الضيق والمتزمت للفن وربطه بثقافة الحلال والحرام فإ
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال