اشترك ثلاثة علماء، أحدهم حائز على «نوبل» فى الفيزياء «د. زويل»، والثانى
ثلاثة أشياء تعفن بالاستمرار «الماء والدم والإدارة».. هكذا تعلمنا من سنة الحياة ومن ب
ميزة تميزت بها المحروسة وأهلها، وانتقلت هذه الميزة من أقدم شعوب الدول العربية المصريين إلى كل الشعوب
تفجرت تلك القضية «المكتومة» ما بين بعض المقالات من كبار كتابنا مثل الأخ «سليمان جو
هذا المقال بهذا العنوان لا أعنى فيه، ذلك الكتاب الوثيقة من المجلد الأول من الترجمة العربية الكاملة ل
رغم أن ثورة 25 يناير 2011 قد أطاحت بنظام، وجاءت بعد سلسلة من المناورات فى المرحلة الانتقالية بنظام ج
بعد أن تم اغتصاب جامعة النيل «أرض، ومبانى، وعنوان» لصالح العالم الجليل «الأم
المشكلة التى يعانى منها الدكتور «أحمد زويل»، هى مشكلة «الأنا» العليا
تمنيت فى كثير من الأحيان أن يكون لحى المعادى والبساتين «فتوة» وليس رئيس حى بدرجة «
أكثر شىء تخصصنا فى ممارسته واستخدامه، وكذلك عدم رفضه أو الامتناع عن تناوله، هو تلك الخاصية المصرية ا
يكتب
حملات ممنهجة من التشكيك والتشويه للدولة المصرية.. لماذا الآنأريد أن أخاطب أولئك الذين لا يزالون لا يرون في كث