الكل يتحدث عن سلام مرجو فى الشرق الأوسط وهذا الكل قد ينقسم إلى فئات أو مجموعات من الدول أو الفواعل من غيرها ف
الكل ينتظر هذه الليلة التى تسكت فيها البنادق ولو قليلا ولا أحد يستطيع أن يحدد حجم هذا القليل أو مقدار السكوت
بين مفتاح العودة الذى يرقد محملا بآمال الإنسان وبتخوفات المنكوبين وبين مصيرلا يزال مجهولا تقف فلسطين.أصبحت ا
يشهد الشرق الأوسط تحولات جذرية على مختلف الأصعدة بدءا من الصراعات المسلحة والتطرف مرورا بالفساد السياسى وا
تكمن الأسباب دائما فى أصول الحكايات أو كيفية روايتها والزمن الذى مرت فيه وفى السياسة وبدايات الصراعات تلعب ا
السلام ليس حالة فالسلام مهمة ربما هى المهمة الأكثر صعوبة هى الصعوبة التى يجب أن تزال يوميا المهمة التى نسد
قديما فى حالات انعدام الأمن الشديد والظروف السياسية غير المستقرة تأتى المفاوضات الإنسانية من أجل المساعدة لبق
بقدر ما أن سنوات ما بعد أوسلو كانت بمثابة انهيار لحلم السلام بقدر ما أن ما قبلها لم يكن ماضيا مثاليا.وعلى
يا له من عنوان يحمل كل التعاسة البشرية التى لم يتصورها أبناء آدم منذ نزل الأب الأول إلى الأرض تاركا جنة عدن
ما يقترب من مائة عام من الجرائم تجاه الشعب الفلسطينى دون أى سبب سوى أن هناك مجموعة ترى أن لها حقا دينيا فى تل
يكتب
لم تنته دروس ثورة 30 يونيو رغم مرور 12 عاما على نجاحها فى الإطاحة بتنظيم الإخوان الإرهابى فى الداخل وخصوم