تبقى ذكرى هذه الأيام المثيرة أيام يونيو فى تاريخ مصر الحديث عالقة فى أذهان من عاصروها راسخة فى الوجدان الجم
منذ انطلاق فعالياته فى الثالث من مايو الجارى ثم ما تلاها على مدار أسبوعين من جلسات ماراثونية مشتعلة بالحماس
لا أجد حرجا أن أقولها علنا وعلى طريقة سيئ الصوت والطلة مطرب الأفراح والليالى الملاح وهو يعربد بصوته المتحش
أنتمى لجيل سميته فى مقال سابق بـجيل الصبر ممن ولدوا من رحم النصر العظيم فى السبعينيات وقضوا طفولتهم يكتشفون
اسمها الرسمى ولا يزال الجمهورية العربية السورية لكن العربية تلاشت من الاسم واختفت بفعل فاعل مجهول منذ نوف
الزواج بطل رئيسى على مائدة الدراما الرمضانية فى كل عام لأنه كالملح والتوابل أساسى فى كل مطابخ الحكايات لكن ظ
أتابع ما ينتج من دراما فى مصر منذ سنوات الطفولة سحرتنى الشاشة الصغيرة مسلسلاتها وبرامجها التى كانت قديما
حكى لى أبى بفخر واعتزاز عن مشاركته الفريدة فى معسكر العمل الدولي التطوعي للشباب بمدينة الإسماعيلية فى صيف عام
طاردتنى كلمات وأفكار وأحلام وزير التعمير الراحل حسب الله الكفراوى وزير الإسكان والمجتمعات العمرانية 1977: 1
يمنحنا معبر باب الهوى على الحدود السورية التركية إشارة واضحة من اسمه حول آلية وصول المساعدات الإنسانية إ
يكتب
رسائل القوة والسلام من ميدان النجم الساطعفى ميدان المرحلة الرئيسية لتدريبات النجم الساطع وسط صحراء قاعدة محمد