فى عام 1919، وقف القمص سرجيوس خطيبا على منبر الجامع الأزهر، وخطب الشيخ محمد عبدالله دراز فى ا
يكاد لا يخلو يوم من كشف واقعة فساد، حتى بات الأمر روتينيًا لا يثير الدهشة، الوقائع طالت جميع
منذ أيام، مرت ذكرى رحيله الـ25 فى هدوء لا يليق بما قدمه للفكر المسيحى والإسلامى ،من المفترض أ
ورغم أنف المتشددين والمتطرفين «الذين يفسرون الدين على هواهم، وينصبون أنفسهم مكان الله ويوزعون
كان المشهد مبهجا ورائعا، شباب ينظفون المدرجات عقب مباراة منتخبنا مع زيمبابوى الأسبوع الماضى،
بعد انتهاء امتحانات الثانوية العامة وقرب إعلان النتيجة، أتمنى أن تعيد وزارة التعليم العالى النظر فى
عقب نشر مقالى «أنقذوا الطب المصرى» الأسبوع الماضى، اتصل بى عدد من الأطباء، كل واحد منهم
ثلاثة حوادث مختلفة وقعت الأسبوع الماضى يربط بينها انتهاك القانون! فى الأولى اعتدى أصحاب مح
«تحذير.. أحداث الرواية خيالية لأن الواقع فاق الخيال»، بهذه العبارة يصدر الكاتب والباحث
دعانا المهندس إبراهيم المعلم على العشاء فى نادى العاصمة، وكان الحاضرون الأستاذ محمد حسنين هيكل والك
يكتب
فى الشهر الأول من عام 2025 كنت قد استمعت إلى تقدير موقف مباشر من وزير الخارجية الدكتور بدر عبد العاطى عن واق
