مفارقة غريبة ومدهشة تدعو إلى التأمل والبحث عن أسبابها وفك شفرتها وتحليلها اجتماعيا وسياسيا وتاريخيا ونفسي
كان يملأ الدنيا بهجة وألقا وحبورا وحضورا براقا.. وينثر زهرات الحب.. ورياحين السعادة على كل من حوله بقدر
فى مفاجأة سعيدة تقوم مجلتنا الغراء بنشر سيناريو وحوار فيلم البوسطجى فى حلقات مسلسلة وقد كتبه الروائى والصحفى
تصل المخرجة كاملة أبو ذكرى بمسلسلها الأخير بطلوع الروح الذى عرض فى رمضان الماضى إلى ذروة من ذرى الإبداع ا
مما لا شك فيه ويدعو إلى الغبطة والتقدير والتفاؤل تلك الأحاديث المهمة التى أدلى بها الإمام الأكبر شيخ الأزهر
من دواعى السرور والغبطة أن تخصص مجلتنا الغراء روزاليوسف مساحة طيبة لمجموعة من الأعمدة لعدد من النقاد المخضرم
أليس من دواعى الدهشة ذلك التكرار الغريب المتصل بأسباب الجرائم المختلفة التى تتخذ شكلا طائفيا بغيضا على مدى
أعطنى جيشا من العشاق وأنا أستطيع أن أغزو به العالم كلهالعبارة السابقة لأفلاطون فى إطار حديثه عن الحب.. مبرر
نحن لا نتعلم من أخطائنا.. سواء كانت تلك الأخطاء صغيرة أو كبيرة.. متراكمة أو مفاجئة.. منطقية أو قدرية.. عابرة أ
لا شك أن الكاريكاتير فن من الفنون الراسخة التى يمتد تاريخها الضارب فى القدم منذ الفراعنة الأوائل وصولا
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال