للشاعر الراحل الكبير «صلاح عبد الصبور» كتاب هو «ماذا يبقى منهم للتاريخ» تعر
أما ولم ننجح بعد في تصحيح الخطاب الديني فهل يمكن أن نفلح في تصحيح الخطاب الثقافي؟!.. إن الثقافة هي
أتى الصوفى الكبير «جلال الدين الرومى» سلطان القلوب من تكيته فى بغداد ممتطياً جواده الأب
حينما غرس إرهابى من أعضاء الجماعة الإسلامية سكيناً فى رقبة كاتبنا الكبير «نجيب محفوظ» (
هل هناك أديبان يحمل كل منهما اسم «إحسان عبد القدوس»؟!.. أو بمعنى أوضح وجهين مختلفين كل
منذ عشرين عامًا كان فتى يافعًا.. متين البنيان متدفق الحيوية يطوف بأرجاء الحى فى رشاقة النحلة.. يمسح
كنت ولاأزال أرى أن ثورة (25) يناير التى رفعت شعارات الحرية والعدل والكرامة الإنسانية هى ثورة الطبقة
خرج ثلاثتهم من ترع النيل ومصارفها.. ومن رائحة الأرض وغيطان زهر القطن.. سنابل الرجاء فى وطن جديد.. ي
الأحبة يرتحلون تباعًا.. عشرات من جيل الستينيات.. جيل المعارك والتحديات والتحولات.. الانتصارات والإن
أما وقد سيطر شباب السينمائيين من كتاب السيناريو والمخرجين والمصورين ومهندسي الديكور ؛ على المساحة ا
يكتب
حالة من التفاعل الإيجابى مع ما تم طرحه الأسبوع الماضى فى افتتاحية العدد الخاص من مجلة روزاليوسف بمناسبة ذ