أسعدنى الحظ فكتبت السيناريو والحوار لثلاثة أعمال لأديبنا الكبير «نجيب محفوظ».. الأول في
يفجر الدكتور «جلال أمين» فى الفصل الأخير من كتابه المهم «العالم عام (2050)»
تدفقت الجماهير المتعطشة إلى المدرجات فى احتشاد وصل إلى ثمانين ألف مشتاق.. لكن الكرة زاغت وطاشت وثأث
مما لا شك فيه أن الأحوال الاجتماعية والاقتصادية تلعب دوراً خطيراً فى تطور أشكال الفنون وأساليبها، م
كنت أتوق إلى كتابة المعالجة الدرامية والسيناريو والحوار لفيلم تدور أحداثه خلال تلك السنة العصيبة ال
للكوميديا أنواع.. منها كوميديا الفكرة.. وكوميديا الموضوع.. وكوميديا الشخصية أو الأنماط.. والفارس..
ليس من الغريب أن يغيب «المعنى الحقيقى للضحك» وخصائص فن الكوميديا عند المتلقي.. ولكن ما
يبدو أن حالة الارتباك والتشويش والاختلاط.. وضبابية الرؤية والافتقار إلى غياب الهدف التى سيطرت على ش
ونحن نحتفل هذه الأيام بالذكرى الرابعة والأربعين لرحيل «طه حسين» التنويرى العظيم وواحد م
صحيح أن آفة حارتنا النسيان، لكن الصحيح أيضًا أن الذاكرة المجهدة والضمير المثقل بعذابات السنين تستقر
يكتب
حالة من التفاعل الإيجابى مع ما تم طرحه الأسبوع الماضى فى افتتاحية العدد الخاص من مجلة روزاليوسف بمناسبة ذ