هذا وطن لا يحب الفقراء.. بل يزدريهم ويستمتع بإهانتهم.. وينتشى بتعذيبهم.. إنهم لا يستحقون الحياة وعلي
كانت «نانا» قد انتهت من تناول طبقها المفضل «إيمانسيه زيوريكواز» مع صوص
هذه الأبيات: «القاسية» انطلقت بها حنجرة عضو تكفيرى من أعضاء مجلس النواب.. مخاطباً رئيس ا
من الأفعال الملعونة التى تأتى بها المرأة: إظهار الزينة والذهب واللؤلؤ من تحت النقاب ،وتطيبها بالمسك
لم يعتكف البابا «كيرلس» فى عصر الزعيم الراحل «جمال عبدالناصر» فى الخ
لأن حضوره كان طاغياً .. ووجوده ساطعاً.. صار انصرافه موحشاً.. وغيابه مؤثراً.. كنت أتصور أن يبقى
فى أسبوع واحد شهدت الساحة الفنية حدثين فى منتهى الأهمية.. اعتبرتهما القوة الناعمة رد اعتبار للمبدعين
إذا كنا لا نتفق مع «المفهوم الإخوانى» الضيق والمتزمت للفن وربطه بثقافة الحلال والحرام فإ
يكتب
حالة من التفاعل الإيجابى مع ما تم طرحه الأسبوع الماضى فى افتتاحية العدد الخاص من مجلة روزاليوسف بمناسبة ذ