من أجمل ما كتب فى الأعمال الوطنية المفعمة بنبض وروح الشخصية المصرية الثرية فى تنوعها وتناقضها هى كتاباته لأوبر
على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندى أحب وأجمل الأشياءباحبـها وهـى مالكـة الأرض شــرق وغــرب
عندما كتب صلاح جاهين وعصير العنب العنابى العناااابى نقطة ورا نقطة ياعذابى ياعذابى يكشفلى حبايبى وصحابى.. يوحد
لا أدرى السبب الحقيقى الذى جعلنى فى طفولتى أتخيل مصر بملامح صلاح جاهين على عكس السائد دائما فى وجدان المصريين
استكمالا لرحلة بحثى فى شرائط الكاسيت القديمة المتناثرة بمنزل والدى وبخاصة شرائط الست فايزة أحمد بشكل خاص بعد
الإذاعة المصرية وما أدراك ما هى الإذاعة المصرية فى رمضان.. وما تحمله للمستمع من سحر وخيال وعالم مواز للواقع
كان هناك مقولة منتشرة حتى تسعينيات القرن الماضى تؤكد على أن الفيديو بلا ذاكرة بعكس السينما أفلامها خالدة تعيش
كان فى فراشة صغنططة مفرفشة ومزقططة لابسة بلوزة منقطةعلى جونلة مخططة منقطة ومخططة وسط الجنينة لمحتها وهى طايرة
قد يصعب على الأجيال الحالية تفهم فكرة وجود مكتبة شرائط كاسيت التى انتشرت فى بيوت المصريين فى تسعينيات القرن ال
لا أزال أتذكر ذلك اليوم الحزين وكأنه حدث بالأمس.. فى نفس الموعد انتظرنا طلتها الساحرة كشهرزاد هذا الزمان تأتى
يكتب
أجرى الكاتب الصحفى أحمد الطاهرى حوارا خاصا مع عميد الدبلوماسية العربية الأمين العام لجامعة الدول العربي