عودنا التاريخ الحديث أن ثمة رؤساء يمكن أن يخرجوا من قصر الحكم إلى السجن وحدثت عشرات المرات لكن أن يخرج رئيس
شاء دور برد سخيف أن يحرمنى من حضور ذكرى الكاتب الكبير وحيد حامد مع أصدقائه ومحبيه ومريديه فى المكان الذى
لم تهبط الطفلة فاطمة اليوسف ذات الأعوام السبعة من باخرة رست فى ميناء الإسكندرية قادمة من بيروت فى طريقها إلى أ
زارنى صديق قبل أيام بدا قلقا مضطربا مرتبكا حاولت أن أخفف عنه وقلت له ضاحكا: ما بالك مثل جحا شائل طاجن ستك ع
هل حدث شىء جديد يعيد إلى الحياة عملية اغتيال الرئيس الأمريكى جون كينيدى بعد دفنها بغموضها هل ملفاتها المغل
مثل طائر مهاجر من بلاد شتوية بعيدة جلست أمامى داخل عربة قطار أبو قير بصحبة رجل يبدو زوجها ركبا سويا من محط
بالفعل يبدو العالم أخلاقيا فى مفترق طرق أو بمعنى أدق على حافة هاوية يدفعه إليها الغرب بقوة وجنون بعد أن خل
شاءت المصادفة أن أجد نفسى فى قاعة محكمة عامة فى قضية مخالفات مرور بعد أن غلظت قيمة المخالفات إلى ثلاثة أض
كنت من هؤلاء الذين لم يهتزوا بدعوات 11/11 فهى دعاوى إفلاس سواء من قنوات وصفحات ومواقع تابعة للإخوان حتى لو
قد نفهم أن تدافع سناء سيف عن أخيها بالطريقة التى تراها وأن تلجأ إلى كل الطرق المتاحة لإخراجه من سجنه بعد الحك
يكتب
من حلول جزئية إلى مقترحات للتسوية الشاملة بالقطاع2هناك عديد من علامات الاستفهام التى تحيط بالتغيرات فى المواق