أعفى نفسى من التعليق أو التقييم لأى مطبوعة صحفية.. لست منزها عن الخطأ، ولا منظرا لتجارب الغير حتى أض
البعض يروج أن هناك جيش «طنطاوى وعنان» وجيش «السيسى» غير مدركين أن عقيدة الجي
كتب علينا أن نقع فى حيرة بين اختيارين أحلاهما مر «الببلاوى» أو «البرادعى»..
لا مانع هذه المرة أن نأخذ بالتجربة التركية، فقبل أشهر قليلة وفى إحدى مباريات الدربى فى الدورى الكروى
وما فصلوه، وما قاطعوه، ولكن شبه لكم.. حذرنا من قبل: لا يغرنكم انشقاقه، إخوانى متأصل.. تعيش تحت مسامه
لفتنا الأسبوع الماضى إلى خطة حزب مصر القوية لإثارة الفوضى فى البلاد تنسيقا مع التنظيم الدولى للإخوان
قالها «فؤاد نجم» قبل أن يصعد إلى السماء : «التجارة بالدين أكثر ربحا من تجا
لما كانت ثورة 30 يونيو فاضحة.. نزعت ورقة التوت الأخيرة عن سوءته.. بانت ميوعته.. وكشفت تراوحه ما بين
إعلان إحدى شركات المحمول التى تعمل فى مصر واقتصاره على مواقع التواصل الاجتماعى فقط أثار الشكوك فيها
أغلبهم - إن لم يكن جميعهم - كان يسير فى ركاب الدولة ونظامها، وما إن فاته تحقيق طموحه الشخصى، أ
يكتب
فى بداية شهر يونيو 2015 كانت الأجواء فى وسط مدينة برلين شديدة السخونة بقدر يتجاوز دفء صيف العاصمة الألمان