نال انتحار- أو مقتل - المذيعة البريطانية وعارضة الأزياء وممثلة البورنو سابقا كارولين فلاك منذ أسبوع زخما و
أن تحتفى الكاتبة التشيلية الكبيرة كعادتها فى روايتها الجديدة ببابلو نيرودا الشاعر الكبير والمرشح الرئاسى لـتش
ليس صحيحا بالمرة أن المواطنة الأمريكية ميجان ماركل والمتزوجة من ابن ديانا قد غررت بزوجها الأمير هارى و
لم يحظ مقتل تاجر النساء الأمريكى والملياردير الشهير جيفرى أبستاين منذ ٦ أشهر بذات الزخم الدولى الذى حظى به
البعض الذى تداول خبر الجرسة التى أعلنها على الملأ عريس صينى لعروسه الصينية -رغم تداوله فى صحف بريطانية وأم
وأنت تشاهد الأيام الأخيرة من عمر العام ٢٠١٩ المليء بالكوارث والأحزان الكبرى وانهيارات الدول المجلجلة وخروج عال
ليس غريبا وقبل رحلة سفر امتدت شهرا ونصف الشهر إلى نيويورك أن أترك مصر وقد بدَّلت ثوبها ذا الألوان ال
مرسى أم شفيق.. لا فرق.. الفرق الفارق أننا سنعيش ولأول مرة عهدا رئاسيا بلا مسمى «سيدة مصر
ولماذا لا يعامل الأسد أولاد الكلب مثلما يعامل أولاده؟ هكذا بالحب والحنان.. وهكذا
يكتب
سيكون العالم وليس فى مصر وحدها على موعد مع حفل أسطورى جديد بافتتاح المتحف المصرى الكبير السبت الأول من نو