مرسى أم شفيق.. لا فرق.. الفرق الفارق أننا سنعيش ولأول مرة عهدا رئاسيا بلا مسمى «سيدة مصر
ولماذا لا يعامل الأسد أولاد الكلب مثلما يعامل أولاده؟ هكذا بالحب والحنان.. وهكذا
الآن: هل تبينت عينا المخرج يسرى نصر الله لقطات المشاهد الغائبة عن فيلمه الأخير (بعد الموقعة)؟
نضجت إلهام شاهين وأدركت كيف وإلى من تصوب رصاصها فى مقتل.
فى حضرة «ماجدة الرومى» محظوظ أنت ما بين نظرة عينيها تلك وابتسامتها وصوتها الصداح.. فما ب
لا أدرى لماذا كان يُذاع فيلم «على مظهر والأربعين حرامى» على قناة النيل للسينما، بينما كا
كل هذه الحركات والألاعيب التى قام بها الفنانان القديران توفيق الدقن مع عبدالمنعم إبراهيم فى فيلم &la
عندما نهدم أسوار مدينتنا التى أنشأها العسكر وأعلى من حيطانها الإخوان «فقط حتى لا ننسى» س
كل الذين استخدموا مقاربات وإسقاطات مسرحية الكاتب السويسرى «فريدريش دورنيمات» زيارة السيد
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال