أى حزن ذاك الذى حملته «سامانثا جايمر» فى خرج على ظهرها 40 عاماً وكتل الحزن تتضخم
ولا تعتقد أن آخر خيالك فى الألم والحسرة والأسى سيتوقف عند فاجعة مشهد أولئك الأوغاد الذين ذبحوا الطف
لأننا ابن الشعب المتدين بطبعه فقد ارتحنا كثيرا حين شاهدنا هذا الفرح الأسطورى شديد البذخ الذى أقامه&
مشهدان فارقان سيطرا على مسلسل «قمة العشرين» السنوى.. وأشعلا الشارع الأمريكى من جديد.. ا
داعش لا يفنى ولا يخلق من عدم.. نعم.. فهو ينبت وينمو ويترعرع ويتسامق ويطرح ويورث فى عقول الرجال- حتى
صنيعة من هذهِ المرأة: القدر.. أم المخابرات البريطانية.. أم هلاوس أمانينا المجهضة؟ ديانا التى قتلوها
يا امرأة، وأنت تمدين عيونك الباكيات للأفق تشكرين الله عن الإشارة والبشارة.. ثمّ وأنت تطوحين ل
يا امرأة.. وأنت تمدين عينيك الباكيتين للأفق تشكرين الله على الإشارة والبشارة.. ثمّ وأنت تطوحين للأع
هذهِ ليست مزحة ولا سخرية من الشعب الألمانى.. لكن: تظل الصدمة الحضارية الأكثر تأثيراً التى يواجهها
هذا وقد أجهز الرئيس الأمريكى تماماً على أى خيال علمى ستقوم به سينما هوليوود وأى خيال مخابراتى لأجهز
يكتب
حالة من التفاعل الإيجابى مع ما تم طرحه الأسبوع الماضى فى افتتاحية العدد الخاص من مجلة روزاليوسف بمناسبة ذ