لا عاصم اليوم ينجيك ولا قلاع ستحميك.. ولا تظن أنك قد فررت بجلدك ورأسك من المقصلة لأنك فى ليل الثلاث
وكيف نصدق نحن أبناء هذه المنطقة الموبوءة بالصراعات الدينية والمترعة بالدم أن القتلى والأحياء ف
ربما تقودنا واقعة القبض على الكاتب والممثل والمخرج اللبنانى «زياد عيتاني» متهما بالتخاب
ما زلت أتساءل: هل أخطأت الغيوم حينما أمطرت برازًا على الهند فى سابقة لم تحدث من قبل ليلة الأربعاء ا
الحكاية مفيهاش إن وبس.. لا.. لكنها تحوى كل أدوات النصب البشرى المتعدد الجنسيات والعابر للقارات.. فل
ليس شرطًا أن يخبرنا المنجمون والعرافون بالهدية القدرية الحتمية التى سوف يتلقاها ترامب فوق رأس
كل الأفلام الأمريكية العظيمة التى أبهرتنا بإنسانيتها وتصويرها وأبطالها، قد سرقها الواقع من السينما
كل الأمنيات والحملات المبكرة والمبادرات التى قام بها توم هانكس وميريل ستريب وستيفن سبيل
وماله! فليتوعدنا ترامب بإبقاء «جوانتانامو» مفتوحا كيّ يسجن بلاد الشرق فيه.. وماله
لم يحدث من قبل أن كانت أبواب وشبابيك بيت أى رئيس أمريكى سابق، مشرعة ومفتوحة هكذا على البحرى مثلما ه
يكتب
حالة من التفاعل الإيجابى مع ما تم طرحه الأسبوع الماضى فى افتتاحية العدد الخاص من مجلة روزاليوسف بمناسبة ذ