نعم لم يعد «الجنون فنون»، بل تعداه ووصل إلى مرحلة الإساءة والإهانة، هذا ما ينطبق تحديدا
بداية أود أن أقرر بأننى من أشد المعجبين بما يبدعه الأستاذ والكاتب الكبير والناقد الفنى والسيناريست
مؤخرا خرج علينا البعض ممن يقولون إن اتهام مؤسسة الأزهر بالتقصير فى تكفير من قاموا بجريمة مسجد &laqu
عندما نتحدث عن ( هيبة الدولة) واحترام القانون .. فلابد أن يتراجع - تمامًا - الحديث عن (الجلسا
أعلن تأييدى المطلق وترحيبى بالتعديلات التى تقدم بها النائب (فوزى فتى) أمين سر لجنة الشباب والرياضة
بالأمس القريب كان مجتمعنا المصرى يتميز بقدر كبير من التسامح مع الآخر، وقبول ما يقوله دون اعتراض، فك
لم أجد فى ذهنى شخصية تستحق أن تكون شخصية العام، سوى الجندى المصرى الذى يقدم حياته يوميًا فداء للوطن
من المعروف فى الشريعة الإسلامية أن القصاص مكتوب على القاتل، لذا عليه أن يتحمل مسئولية ما فعلت
هل بات الضمير عملة نادرة يصعب تداولها واستخدامها، بعد أن باتت المصلحة الشخصية هى المهيمنة، ولها الك
من منا يستطيع أن يعيش دون أمل.. ففى أحلك وأصعب الظروف والمعاناة التى تواجه الإنسان فى حياته اليومية
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال