أجل إن ذا يوم لمن يفتدى مصرا فمصر هى المحراب والجنة الكبرى.. حلفنا نولى وجهنا شطر حبها ونبذل فيه الصبر والج
فعلا نحن أمام شعب جبار.. شعب لاقى الهوان منذ ما يقرب من ثمانين عاما تعرض خلالها للمذابح والطرد والتهجير ووع
أسباب عديدة أوصلت فئات ليست قليلة من المجتمع المصرى إلى منحدر أخلاقى لا عهد لنا به أقول ذلك بعد القبض على ما
أصبح الإعلام الموجه الوسيلة الأحدث لإخضاع الشعوب وتغيير سماتها القومية أو الوطنية وأيضا الشخصية.. من أبرز تل
على مدار سنوات طويلة ظل مشروع منخفض القطارة متأرجحا بين التأييد والمعارضة وبين القبول والرفض.. وهو لمن لا ي
أظن أن الصورة وضحت وأصبح المشهد كاملا والخطة معلنة.. إسرائيل هى الذراع السرطانية للولايات المتحدة للهيمنة على
يحتفل العالم فى شهر يونيو باليوم العالمى للبيئة وأقيم هذا العام تحت شعار معا نتغلب على التلوث البلاستيكى و
حققت مصر إنجازا عالميا مشرفا بإعلان أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة عن اختيار الدكتورة ياسمين فؤاد
ما زالت أصداء قانون الإيجار القديم الذى تم عرضه على البرلمان قائمة وستظل كذلك إلى أن يتم فض الاشتباك بين المال
على نفسها جنت براقش أو على نفسها جنت أمريكا بيد ترامب فهل تكون الحرب التجارية التى ارتفع وطيسها بداية سقوط
يكتب
رسائل القوة والسلام من ميدان النجم الساطعفى ميدان المرحلة الرئيسية لتدريبات النجم الساطع وسط صحراء قاعدة محمد