من أرض الفيروز تبدأ مغامرات زينة وابن سينا فى قالب كوميدى شيق يصطحب الطفل على مدار ثلاثين حلقة فى جولة سياحي
ومازلنا نتحدث فى المقال الثالث على التوالى منذ بداية أحداث السابع من أكتوبر فى غزة أنه لا يزال هناك ندرة فى قي
لا صوت يعلو على صوت القصف وحرب الإبادة الجماعية التى يقودها جيش الاحتلال الإسرائيلى على الشعب الفلسطينى الآن
قصة يعاد تكرارها بين الحين والآخر.. فهناك عدد كبير من الأعمال الناجحة التى تم تقديمها وذاع صيتها بقوة وساهمت ف
فى المقال السابق تحدثنا عن غياب دور المغنى العربى فى التعبير عن متطلبات الوضع الراهن أو أن يكون للفنان أى مو
هناك من يحلم بالنسيان نسيان كل ما مر به من ألم أو مرارة أو فشل أو حزن ويرى فى النسيان شكلا من أشكال الحرية.
قبل أيام بدأ عرض الفيلم السودانى وداعا جوليا فى القاهرة كأول عاصمة عربية يعرض فيها الفيلم بعد جولة كبيرة خاض
يبدو أن هناك توجها عاما راسخا وثابتا ولن يتغير لدى صناع الأغنية العربية على أن تكون المواضيع المطروحة فى أغان
مع كتابة هذه السطور كانت قوات الاحتلال تقصف بوحشية مستشفى المعمدانى بغزة.. أطفال فلسطين يقتلون بالعشرات يوميا
نصف قرن يمر وتظل الرؤوس مرفوعة جيلا بعد جيل تفتخر بيوم العزة والكرامة يوم النصر على هزيمة كل معتد يأخذ ما لا
يكتب
تقلب الآن سيدى القارئ أوراق العدد رقم 5000 لمجلة روزاليوسف.. تمضى بين سطوره لكن عليك أن تلتفت وأن تقلب وتمضى