لم تشعر الكاتبة بحريتها المعهودة عند كتابة هذا المقال على عكس كل السابق عليه قد تعلمت على يد الأساتذة الكبار
لفترة ليست بالقصيرة استطاعت الولايات المتحدة الأمريكية أن تحتل موقعا مهما فى صناعة القرار العالمى بل إنه ف
أورشليم/ القدس.. مدينة الرب.. هى بداية سقوط أو قل حتى سقطت القدس فى عام 1967 أم سقطت فى عام 1948 مع إعلان قي
أكثر من 41 عاما مرت على الكاتبة وهى تلاحق قضية الصراع العربى الصهيونى بين حوارات مع قادة المقاومة وتغطيات صحف
قد يبدو للقارئ أن العنوان يحمل صيغة التساؤل إلا أن ما جال فى خاطر الكاتبة هو إقرار بما حدث فى صبيحة اليوم ال
لا تظن عزيزى القارئ أن القلم أفلت من بين أصابعى فتكررت الكلمة أربع مرات.. بل هو عنوان لفيلم سينمائى من إنتاج ه
إذا ما تأملنا الخطاب الإعلامى الغربى فى تناوله للحرب الروسية الأوكرانية نلاحظ أنه يصور العملية العسكرية الروسي
هل كتب على الشعوب أن تعيش بين طبقتين ودون حق الاختيار.. إما أن يكونوا شحاذين أو من طبقة النبلاءومن صاحب القر
طالما كانت الأساطير الإغريقية ملهمة للكتاب والفلاسفة وصناع السينما.. فالأسطورة اليونانية القديمة مليئة بال
فى البداية أرجو أن يتقبل عزيزى القارئ اختلافى مع شاعرنا الفلسطينى العظيم محمود درويش حينما قال فى إحدى قصائ
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال