بعضنا لم يتعلم الدرس مما حدث قبل أحداث 25 يناير وبعدها من صناعة أزمات افتراضية..ولا يزال يترك عقله لما ير
لا يزال بعض الأكاديميين المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية يمارسون حتى هذه اللحظة مهام عملهم فى الجامعات وفى
المشهد المهيب لافتتاح قاعدة 3 يوليو البحرية يعكس بجلاء قوة الجمهورية الثانية ووقوفها على أرض صلبة. لم تعد تلك
المرأة هى نقطة التوازن السياسى والثقافى والاجتماعى. وجودها ومساحة تحركها دليل تقدم الدولة ومدنيتها وه
الكتاب والمثقفون والمفكرون هم ضمير المجتمع الحقيقى ضمير ينبه ويذكر ويحذر فى أى قضايا أو أحداث أو مشكلات
قضية تجديد الفكر الدينى المسيحى والإسلامى تعد واحدة من أهم القضايا التى تحتاج إلى تركيز الجهود الوطنية عل
من أوائل المؤسسات المصرية التى طبقت مبدأ مصر أولا هى المؤسسة العسكرية فالقوات المسلحة المصري
قيمة الزيارة الناجحة للسيد الوزير عباس كامل رئيس جهاز المخابرات العامة إلى الأراضى الفلسطينية وإسرائيل خلال
علاقة رجل الشرطة بالمواطن المصرى واحدة من أهم الإشكاليات التى تم تصديرها بشكل مقصود قبل أحداث 25 يناير 2011 و
أؤكد منذ البداية على أهمية عدم الانسياق وراء بعض الأخطاء الشائعة التى تغذى ذاكراتنا الجمعية التاريخية بتصورا
يكتب
لم تنته دروس ثورة 30 يونيو رغم مرور 12 عاما على نجاحها فى الإطاحة بتنظيم الإخوان الإرهابى فى الداخل وخصوم