ضحكتُ بمرارة.. ضحكًا كالبكاء، ليس من الكاريكاتير الساخر الذى نشرَتْه الصحيفة الهزلية الفرنسية &laqu
أكتب هذا المقال، مساء الأربعاء، مخاطِرًا بعنوان ربما يصبح يوم نشر المجلة (السبت 18 نوفمبر) لا محلَّ
ربما لم تسمع بالقصة، فقد جرى تعتيم إعلاميٌّ (عربيٌّ) مريب عليها، كما أن التجاهل السعودى فى التعليق
قرأتُ سطورًا كتَبَتْها زميلة إعلامية على «الفيس بوك» ترثى فيها الراحلةَ الغالية الفنانة
رغم مقتلِهِ علي أيدي جماعة الحوثي المدعومة من إيران، في مشهد أعاد للأذهان النهايات البشعة والمهينة
قبل أن أدخل إلى قاعة المسرح بمركز الإبداع الفنى بدار الأوبرا المصرية، التى لا تستوعب أكثر من 75 متف
أما جزيرة «سواكن» فهى الميناء الأقدم لدولة السودان (الذى لا يزال وسيبقى شعبها.. شقيقًا)
كنتُ قد عقدتُ العزم على أن أتقمَّص الحالة «الهيكلية» نسبةً إلى (عَمِّنا وتاج راسنا) الج
خبر صغير بثّته وكالات الأنباء العالمية، استوقفنى وأخذ عقلى بعيدا عن صخب الحياة، وذكّرنى بحلم قديم ي
يمثِّل الرئيس عبدالفتاح السيسى، الذى يستعد لفترة رئاسية ثانية تبدأ بعد أسابيع، حالةً فريدةً بين من
يكتب
فى نهاية شهر يوليو من عام 2023 وفى أحد أطراف مدينة سان بطرسبرج الروسية حيث مقر انعقاد القمة الروسية- الإف