قرأتُ سطورًا كتَبَتْها زميلة إعلامية على «الفيس بوك» ترثى فيها الراحلةَ الغالية الفنانة
رغم مقتلِهِ علي أيدي جماعة الحوثي المدعومة من إيران، في مشهد أعاد للأذهان النهايات البشعة والمهينة
قبل أن أدخل إلى قاعة المسرح بمركز الإبداع الفنى بدار الأوبرا المصرية، التى لا تستوعب أكثر من 75 متف
أما جزيرة «سواكن» فهى الميناء الأقدم لدولة السودان (الذى لا يزال وسيبقى شعبها.. شقيقًا)
كنتُ قد عقدتُ العزم على أن أتقمَّص الحالة «الهيكلية» نسبةً إلى (عَمِّنا وتاج راسنا) الج
خبر صغير بثّته وكالات الأنباء العالمية، استوقفنى وأخذ عقلى بعيدا عن صخب الحياة، وذكّرنى بحلم قديم ي
يمثِّل الرئيس عبدالفتاح السيسى، الذى يستعد لفترة رئاسية ثانية تبدأ بعد أسابيع، حالةً فريدةً بين من
انزعج البعض (والعبد لله منهم) من صَخَب مفاجئ أفسد هدوءًا وركودًا ارتضيناه لحياتنا السياسية، تقديرًا
تأخَّرَت مصر كثيرًا فى قرارها المحترم، بحذف اسم «سليم الأول»، أحقر سلاطين الأتراك، من أ
قبلَ أن نلوم أو نُحاسِب أو نُقاطِع الـ«BBC» أو حتى نتهمها بالإرهاب أو خِلافِه من اتهاما
يكتب
حالة من التفاعل الإيجابى مع ما تم طرحه الأسبوع الماضى فى افتتاحية العدد الخاص من مجلة روزاليوسف بمناسبة ذ