كان يجب على أمريكا أن توجه سؤال اليوم الثانى إلى نفسها وليس إلى غزة فهى الأولى به: ما هو شكل اليوم الثانى فى
لا أظن أن جماهير العالم صارت تنطلى عليهم حكاية شجاعة الممثلة الأمريكية الكبيرة سوزان ساراندون وموقفها المداف
فى مثل هذا الشهر من العام 1862 اندلعت الحرب الأهلية - الأولى- فى الولايات المتحدة الأمريكية ونحن الآن على مش
إعادة تدوير فضائح كبار فنانى هوليوود ومشاهير وزعماء ورؤساء العالم الذين ارتبطوا برجل الأعمال والملياردير الأمر
لم تحسب أمريكا حساب شعبها الذى شب عن الطوق وخلع البامبرز دون علمها فلم تكن قد فطمته بعد فكلما كانت تخرج ف
ظل الجميع يعتقدون أن فضيحة مونيكا لوينسكى مع بيل كلينتون كانت وستظل هى أكبر جرسة جنسية قاصمة لظهر أى رئ
لماذا تبدو بعض الحوارات الإعلامية مع بعض الفنانين وكأنها تدور من داخل تحقيق نيابى مع مجرمين أو متهمين حتى ولو
نار الثورة المستعرة حدتها فىشوارع نظرية المؤامرة بين مواطنى أمريكا الشمالية على وسائل التواصل الاجتماعى وكذا
وهكذا وعملا بالمثل القائل: ضربوا عصفورين بحجر واحد فعلوها وضربوا كل مرشحى الحزبين الكبيرين الأشرار والطيب
عند استعارة مقولة الأبنودى الشهيرة الأغنية دى فن أكتبه بصباع رجلى ويقصد سهولته البالغة.. لابد أن نستعير ذا
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال