وأنت تشاهد الأيام الأخيرة من عمر العام ٢٠١٩ المليء بالكوارث والأحزان الكبرى وانهيارات الدول المجلجلة وخروج عال
ليس غريبا وقبل رحلة سفر امتدت شهرا ونصف الشهر إلى نيويورك أن أترك مصر وقد بدَّلت ثوبها ذا الألوان ال
مرسى أم شفيق.. لا فرق.. الفرق الفارق أننا سنعيش ولأول مرة عهدا رئاسيا بلا مسمى «سيدة مصر
ولماذا لا يعامل الأسد أولاد الكلب مثلما يعامل أولاده؟ هكذا بالحب والحنان.. وهكذا
الآن: هل تبينت عينا المخرج يسرى نصر الله لقطات المشاهد الغائبة عن فيلمه الأخير (بعد الموقعة)؟
نضجت إلهام شاهين وأدركت كيف وإلى من تصوب رصاصها فى مقتل.
فى حضرة «ماجدة الرومى» محظوظ أنت ما بين نظرة عينيها تلك وابتسامتها وصوتها الصداح.. فما ب
لا أدرى لماذا كان يُذاع فيلم «على مظهر والأربعين حرامى» على قناة النيل للسينما، بينما كا
كل هذه الحركات والألاعيب التى قام بها الفنانان القديران توفيق الدقن مع عبدالمنعم إبراهيم فى فيلم &la
يكتب
لم تنته دروس ثورة 30 يونيو رغم مرور 12 عاما على نجاحها فى الإطاحة بتنظيم الإخوان الإرهابى فى الداخل وخصوم