تحقيقات صحفية جادة عن كساد تجارة الجنس بسبب كورونا وعن ازدياد نسبة جرائم كان مسكوتا عنها تعرف بقتلى العنف
لم تتعرض عائلة بأكملها للإبادة فردا فردا كما تعرضت عائلة الرئيس الأمريكى رقم 35 جون فرانسيس كيندى فكلما
لا تصدق نفسك لو توهمت بأنك إزاء هذا العبث الكونى الحادث منذ خمسة أشهر تجلس فى قاعة سينما مظلمة وسط حضور كثيف
لا يعود الفضل لهذا الكائن المجهرى كورونا فى كونه فقط قد أسقط نظريات اقتصادية عقيمة كاذبة راسخة تتحدث عن الرف
تستطيع أن تستخلص واثقا أن حالات قتل أو انتحار أو إدانة وسجن أشهر رجال الأعمال والفن والسياسة والجنس مؤخرا فى
نال انتحار- أو مقتل - المذيعة البريطانية وعارضة الأزياء وممثلة البورنو سابقا كارولين فلاك منذ أسبوع زخما و
أن تحتفى الكاتبة التشيلية الكبيرة كعادتها فى روايتها الجديدة ببابلو نيرودا الشاعر الكبير والمرشح الرئاسى لـتش
ليس صحيحا بالمرة أن المواطنة الأمريكية ميجان ماركل والمتزوجة من ابن ديانا قد غررت بزوجها الأمير هارى و
لم يحظ مقتل تاجر النساء الأمريكى والملياردير الشهير جيفرى أبستاين منذ ٦ أشهر بذات الزخم الدولى الذى حظى به
البعض الذى تداول خبر الجرسة التى أعلنها على الملأ عريس صينى لعروسه الصينية -رغم تداوله فى صحف بريطانية وأم
يكتب
لم تنته دروس ثورة 30 يونيو رغم مرور 12 عاما على نجاحها فى الإطاحة بتنظيم الإخوان الإرهابى فى الداخل وخصوم